الترغيب في الإكثار من دعاء الله، وأن طلب المَدد من الأموات شرك أكبر | اسم الله الغفور | حثُّ مُلّاك العقارات على التيسير على الناس | فضل العلماء على الأمة، وعظم المصاب بفقدهم | وجوب لزوم الجماعة، والسمع والطاعة، والحث على المحافظة على أمن الوطن. | الترغيب في تعلّم كتاب الله تعالى وحفظه والعمل به  | رعاية كبار السن والعناية بهم |

العنوان : حديث في فضل قول “ربنا ولك الحمد حمداً كثيرا..” بعد الرفع من الركوع.

عدد الزيارات : 14585

عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما رفع رأسه من الركعة قال سمع الله لمن حمده، قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد حمداً كثيرا طيباً مباركاً فيه ” فلما انصرف قال من المتكلم؟ قال : أنا.

قال : رأيت بضعاً وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيهم يكتبها”. رواه البخاري .

معاني المفردات:

يبتدرونها : يتسارعون ويستبقون كتابتها.

من فوائد الحديث:

1- فضل هذه الكلمات بعد الرفع من الركوع.

2- حرص هؤلاء الملائكة على كتابة العمل الصالح وعرضه على ربهم تبارك وتعالى، وهؤلاء الملائكة الظاهر أنهم غير الحفظة الموكلين بكتابة عمل العبد.

3- جواز رفع المصلي صوته بالذكر إذا لم يؤد إلى التشويش على المصلين.

تعليق واحد

  1. في أي باب ذكره الامام البخاري


اترك تعليقاً

لن يتم نشر بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة مُعلمة بـ *